CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Nov 30, 2007

"الجنس الخشن خشن..والجنس الناعم ناعم"



هذا مشهد محفوظ ويحدث كل يوم

***

"طب قولي لي إنتِ يا "دولت" إزاي بيعمل كده؟ فهميني ليه بيعمل معايا كده؟ أنا خلاص هاتجنن من أفعاله دي... ماتقوليش إهدا، أهدا إزاي.. ده محسسني إني باتعامل مع شخصين مختلفين د."جيكل" ومستر "هايد".. يوم يبقى لطيف وحبوب ويقول كلام ملزق من كتر العسل اللي فيه.. ويوم يقول كلام بيعور من كتر الدبش اللي فيه.. يوم يقول لي بينا نخرج فنروح ونتفسح في مصر كلها لغاية ما أرجع البيت ورجلي متكسرة وكأني كنت باحارب مع "رمسيس التاني" في معركة "قادش"!، ويوم تاني لو جبت له فيه سيرة الخروج باحس إني قلت حاجة قليلة الأدب وإنه كان المفروض أنبهه قبلها إني هاقول حاجة لا تصلح لمن هو أقل من 18 سنة!، طب حد يقول لي يا عالم لو طبيعة كل الرجالة كده يبقى خلاص هاطلّق الحب والجواز بالتلاتة.. ما هو بناقص كده.. الواحد بيحب وبيتجوز عشان يرتاح ويتهنا مش عشان يحجز "سويت" جنب "إسماعيل ياسين" في مستشفى المجانين ويغني "أنا عندي شعرة ساعة تروح وساعة تيجي.. ها غني معايا يا "دولت".. ساعة تروح وساعة تيجي!.. ها.. ساعة.. وساعة!"

***

شوفي ياستي -الكلام بناتي صِرف هذه المرة واضح من العنوان يعني!-، هناك حقيقة ليس بالضرورة أن تكون علمية

لكنها حقيقية ومجربة جدا، تقول أن كل ما تمرين به من تفاصيل في علاقتك العاطفية مع الرجل رغم ما فيها من خصوصية مرتبطة بك وبه فإنها تحمل عوامل مشتركة أساسية لابد وأن تظهر في أي علاقة "أنثوية- ذكورية" أخرى مختومة بخاتم الحب.وهو ما يعني أن كل قصص الحب في هذه الدنيا مشتركة الجذور وإن اختلفت في الفروع، وأول هذه الجذور المشتركة هي حكمة قالها الفنان "سمير غانم" منذ سنوات طويلة في هذا الفيلم الشهير اللطيف "الزواج على الطريقة الحديثة"، يومها كان يعلق على مباراة كرة القدم بين فريق من البنات وفريق آخر من الأولاد، ثم قال

"وزي ماقلنا قبل كده يا جماعة.. إن الجنس الخشن خشن والجنس الناعم ناعم"

أقرا الموضوع كاملا .. على هذا الرابط

0 comments: