ما بكـَ ايها الفجر

ما بكـَ ايها الفجر

يتكاثر هنا صوت ملائكي

يعبر مشاعر الغربه

ويسكن في جوف الع ــتمه

ويتلبد كــ غيوم تريد ان تمطر

فلا يقوى الخوف على الحراك

ويصبح صنما امام زوابع الاقنعه

فلا شيء يذكر هنا

سوى ضحكات السراب

فهل للفجر صوت اتناغم معه
على لحن اللقاء
ام ان القدر يأبى إلا أن يعزف قصتنا على قيثارة الفراق
فيكسر جناح الطير الشادي
وتحرم اوراق الشجر من سماع صوته الباكي
لتتراقص قطرات الندى على اللحن ذاته
لكنه يحمل الحزن بين ثناياه القاسي
فترقص حقا ولكن حزنا لا فرحا

ليه؟ اللى بنحبن ما بيكونوا إلنا

شاب بأول عمره

عرف انه مريض

وبعد بقيله اققل من شهر حتى يودع الحياه

اصيب بحالة احباط

ويأس

وصار كل يوم يتمشى ويجول بشوارع المدينه

ما يحكى مع حدا

راسه بالارض

وعيونه غارقانين بالدموع

ينطر حتى تغيب الشمس

ويرجع على غرفته يعد الثوانى

حتى يطلع فجر جديد

وبيوم من الايام

كان مارئ قدام مكتبه

لمح صبيه عم بتبيع الكتب

انعجب فيها .. وصار قلبه يدق بسرعه

دخل المكتبه .. نقى كتاب

وقرب لعندها

ليحكى معها ويدفع حق اللكتاب

ولما وصل لحدها

اتصبر

ما عادت الكلمات تطلع من دمه

عيونه بعيونه

مدهوش

مسحور بابتسامتها

دفع حق اللكتاب .. وفل

حس ان الفرحه رجعت لقلبه

وراح ع البيت ناطر حتى يطلع يوم جديد

حتى يرجع على المكتبه

وباليوم التانى رجع راح

أخد إكتاب تانى

وقرب لحدها

وكمان مره .. حس بجمالها سيطر عليه

وما قدر حتى يقلها مرحبا

دفع حق اللكتاب .. وغادر المكتبه

وبقى على ها الحاله كل يوم يشترى كتاب

حتى صارت اللخزانه مليانه كتب من دون حتى ما يقراهن

وكل يوم كان عم بيتمنى انه يقدر يحكيها

ويقلها قد ايه هو بيحبها.. قبل ما يودع الحياة

ومرقت الايام

وفجأه

لاحظت ها الصبيه انه ها الشاب ما عاد يمرئ ع المكتبه

فسألت عنه

وعرفت وين بيته
راحت لعنده

دقت ع الباب

فتحتلها امه

لابسه اسود

والحزن بعيونها

ركضت الصبيه وغمرتها
وقالتلها

قدرنا ما نكون سوا

لو فتح ولو مره كتاب من ها الكتب

كان عرف قد ايه بحبه

بكل كلمه كتبتها

قد ايه كانت أحب نقعد سوا

وقله بحبك

وحياتى بليك ما بتسوى

ليه؟

ليه؟ اللى بنحبن ما بيكونوا إلنا

_____________________


و الله ما يسوى اعيش الدنيا دونك

لا و لا تسوى حياتي بها لوجود

دامك انت الي رحلت

و كيف بصبر عالبعاد

و كيف بنثر هالورود

ماوعدت انك تقاسمني المحبة

و تبقى لي حبٍ و لدروبي دليل

بس حسافة الموت كان اقرب و ارحم

حسبيا الله و حده نعم الوكيل

حسبيا الله و حده نعم الوكيل

روح أنا راضي غيابك يا حياتي

هذي قسمة لي و هذا لي نصيب

كنت شمعة تضوي و تشرق حياتي

انطفيت و رحت في وقت المغيب

فـــيــروزات

لا انت حبيبى

لا أنت حبيبى ولا ربينا سوى
وقصتنا الغريبي شلعها الهوى
و صرت عنك غريبي انساني يا حبيبي

امبارح تلاقينا قعدنا عاحجر
برد و حوالينا عريان السجر
خزقنا الصور و محينا القمر
ردتلو مكاتيبو و ردلي مكاتيبي

كل من طوي شراعو و راح بهالمدى
ولدين و ضاعوا عاجسر الصدى

تفرقنا بهدا و الدنيي هدا
بخاطري صليلي تسعد يا حبيبي

__________________________

شادي

من زمان أنا وصغيرة

كان في صبي يجي من الأحراش

ألعب أنا وياه

كان اسمه شادي

أنا وشادي غنينا سوى

لعبنا على الثلج

ركضنا بالهوا

كتبنا على الأحجار قصص صغار

ولوحنا الهوا

ويوم من الأيام ولعت الدني

ناس ضد ناس علقوا بهالدني

وصار القتال يقرب على التلال

والدني دني

وعلقت على اطراف الوادي

شادي ركض يتفرج

خفت وصرت اندهله

وينك رايح يا شادي

اندهله ما يسمعني

ويبعد يبعد بالوادي

ومن يومتها ما عدت شفته

ضاع شادي

والثلج اجه وراح الثلج

عشرين مره اجه وراح الثلج

وانا صرت اكبر

وشادي بعده صغير

عميلعب عالثلج

__________________________

حــبــيــتــك

بأيام البرد و أيام الشتي

و الرصيف بحيرة و الشارع غريق

تجي هاك البنت من بيتا العتيق

و يقلا انطريني و تنطرعالطريق

و يروح و ينساها و تدبل بالشتي

حبيتك بالصيف حبيتك بالشتي

نطرتك بالصيف نطرتك بالشتي

و عيونك الصيف و عيوني الشتي

ملقانا يا حبيبي خلف الصيف و خلف الشتي

مرقت الغريبة عطيتني رسالة

كتبها حبيبي بالدمع الحزين

فتحت الرسالة حروفا ضايعين

و مرقت أيام و غربتنا سنين

و حروف الرسالة محيها الشتي

يقطع الحب وسنينه

بتحب موت أو مش

..حبّيب قديم أو داخل في السكة من يومين

..بتتكلم عن الحب 60 ثانية في الدقيقة و60 دقيقة في الساعة و24 ساعة في اليوم

أو مش مقتنع أساسا بأنه فيه كائن "غير حي" اسمه الحب

..فاكر إن يوم 14 فبراير هو "الفالنتين داي" أو ناسي أو مطنش

..في كل الأحوال..هتنزل من بيتكم في اليوم ده هتعرف هتعرف أن النهارده –عقبال عندك- هو "الفالنتين داي"

تقبل ده أو متقبلوش

..شايف الاحتفال به حاجة حلوة أو "مسخرة وقلة أدب"

..اقرأ الموضوعات اللي هنا دي وقول لنا رأيك في الآخر..

الحب وأهله.. الفالنتين وناسه

ظلال كلماته

فقط لأنها احبته

احبت تلك المدينة البعيدة

.كانت بالنسبة لها مدينة خيالية .. لا توجد بالواقع

وذلك لأنها ترى كل شيء فيها جميل..او كذلك تعتقد

احبتها لأنها مدينته

ثم احبته لأنه منها

فقط لأنها احبته

اصبح كل الكلام عن تلك المدينة

وكل الأحلام في تلك المدينة

وتأتي الشمس من تلك المدينة

واصبح كل من يذهب ذاهب اليها وكل من يأتي..هو آت منها

لم تزورها قط .. ولم يراها احد هناك

ولكن هي وحدها تعرف ..انها مدينتها ..وانها وطنها الوحيد الآن

تعرف كل شارع فيها

زارتها الاف المرات في حكاياته

سمعت صخب امواجها ..في هدوء صوته

وشعرت بدفئها ..في احضانه

لأنها احبته .. واحبت تلك المدينة

نسيت عالمها ..عاشت في عالمه هو اصبحت لا تعرف مدينتها

ولا تعرف نفسها ..الا عندما يأتي اليها

وكانت تنتظره ..تعيش فقط لتنتظر مجيئه

فتحيا بعدها من جديد

ولم تعرف انه لن يأتي تلك المره

لم تحسب حساب ذلك اليوم لم تعرف انه قد يرحل دون رجعة

لأنها احبته

قضت بقية حياتها في غربة

غريبة وسط عالمها وحيدة بين اهلها

قتلتها الوحشة

وعندما ماتت كتبت في وصيتها

" اريد ان ادفن في مدينتي "

ولم يفهم احد ..لم يعرف احد ..كم احبته

_____________

(*)أيها الغريب

حين أفكر بكل ما كان بيننا

أحار

هل علي أن أشكرك ؟

أم أن أغفر لك؟

GoOo East GoOo West U Have a Test

- سكشن جرافيكس -

موضوع الجرافيكس دا على فكرا مش موضوع سهل .. انا مش بقولكوا كدا عشان اعقدكوا لا ..انا بس عايزكوا تشتغلوا اكتر وتتابعوا ومتستهونوش بالماده

زى ما انتو شايفين على الشاشه كدا .. هنستب السى دى بعدين هنفتح هتلاقى .... هتختار منها .... وبعدين .... وبعدين توصل للخطوه دى بقى .. مهمه دى ركزوا معايا ... بعدين ... بعدين هيفتح معاك البرنامج بقى و .....

الماده هناخد فيها الشباتر دى .. أول واحد .... والتانى ... والتالت بيتكلم عن .... والرابع .. و.. و .. والـ 12 بقى مهم جدااااااااااا

انا عايزكوا تفهموا الماده عشانكوا .. مش عشان الامتحان والدرجات .. الحاجات دى سهله تحققها يعنى.. لكن انك تطلع من الكورس بتاع الجرافيكس مش عارف حاجه .. يبقى بجد دا اللى عيب اوى يعنى

على فكرا عرفت درجاتكوا الترم اللى فات .. زففففففففت يا سنه تالته .. مش دا مستوى سى اس اللى كان موجود ابدا .. منكوا لله شمتوا العدو فينا - قسم اى تى - انا عايزكوا تهتموا أكتر بقى

حد عنده أى اسئله؟

( وبعد فتره من السكون .. وبعد ان تقدم (.....) بالسؤال الخارج عن المنهج كالعاده .. وتقدمت (.....) بالسؤال اللى بيحسس الواحد انه مبيفهمش حاجه فى أى حاجه)

كدا انا أدتكوا اللى عندى .. فاضل ايه بقى يا بشمهندسين ؟ ايوه بالظبط .. فاضل اللى عندكوا

لما يبقى فيه تسليم حاجه مش عايز حد يتأخر .. لما يكون فيه ... ولما يكون فيه ... وعايز كل سكشن واحد يجى يقولى انه اكتشف حاجه جديده ممكن يضفها للبرنامج او يحل بيها مسأله أو كدا .. عشان تشتغلوا .. وبلاش قاعده السكشن اللى انا بنام منها دى

أوك يا جماعه . يلا خدوا الغياب وانا كدا خلصت النهارده

عااااااااااااااااا .. بدأت الدراسه من تااااااااااااااانى وبدأت المذاكره وتعب الاعصاب من تانى

ياااااااااه كانت أجازه حلوه والله .. بتفرج على التليفزيون من غير تأنيب ضمييييييير يا سلااااام

مع انى كنت على اخر الاجازه نفسى ان الدراسه تبدأ اوى .. بس مش عشان كارهه الاجازه لا والله كانت حلوه الى حد ما .. لكن بس عشان أشوف اصحابى وكدا

انا نفسى فى دراسه تكون نحضر فيها محاضرات وسكاشن اوك .. لكن بلاش امتحانات ياريت

مش عارفه فين دى بس ممكن يخترعوها قريب وايه المانع ؟

يعتمودا على الثقه المتبادله بين الملقى - الدكتور - والمتلقى - الطالب - ايوا طبعا .. لازم يكون فيه ثقه

انتو تدونا الشرح .. واحنا نفهم بقى ونختبر نفسنا بنفسنا

مش عارفه ليه مش واثقين فينا الناس دى

.........

محاضره .. سكشن .. امتحان عملى ..تسليم مشاريع .. امتحان نظرى .. عاااااااااااااااااااااااا .. أستر يارب

إزاي أقابل العريس لأول مرة؟

أكيد أي بنت في سن الجواز وهي في بيت أهلها مرت أو هتمر بالموقف اللي هقول لكم عليه دلوقت

يرن جرس التليفون وتلاقي واحدة قريبة مامتك من بعيد بتتصل بيكم في البيت وبعد السلامات والتحيات والذي منه تلاقيها بتسأل مامتك السؤال ده...هو بنتك اللي لسه مخلصة الجامعة اتخبطت طبعا مامتك هتقول لها لا والله لسه النصيب مجاش

هتقول لها طيب كويس أنا ابني بشمهندس زي الفل وبندور له على عروسة وأكييييييييييد مش هنلاقي أحسن من بنتكم إيه رأيك ما تيجي نتقابل في أي نادي أو نيجي البيت عندكم والولاد يتعرفوا على بعض يمكن يحصل نصيب

أكيد مامتك هترحب وتقول لها تشرفوا في أي وقت أهلا وسهلا

وبعد كده هتقول لك اعملي حسابك إن فيه ناس جايين الأسبوع اللي جاي

أنت في الوقت ده بتضايقي جدا وبتكوني مش عارفة تعملي إيه أو تلبسي إيه وخايفة ومكسوفة ومحتاجة حد يساعدك ويقول لك على اللي المفروض تعمليه في موقف زي ده

علشان كده قررنا النهاردهنقف جنب أي بنت جاي لها عريس

ونقول لها ازاي تتصرف في الموقف ده

علشان يعدي بسلام

يلا نشوف مع بعض

معلش .. دى بقت جريمه

فرح تعبانه كعادتها يعنى .. اكتر واحده اتعمل لها اشاعات فينا واكتر واحده حصلها كسور فى حتت كتير فى جسمها واكتر واحده راحت لداكتره واكتر واحده برضه عمرها ما تهدى ابدا ولازم تفضل تتنطط كدا وتلعب مع صحابها لعب غريب اساسا

وعمرها ما تسمع الكلام لو قلنلها هتتعبى او اقعدى بقى كفايه او اى حاجه .. ابدااااااااااا

واللى بيحصل كل مره هو هو .. تلعب وتتنطط .. بعدين تقع على اى حته فى جسمها او تتعور او اى حاجه متعبه وخلاص.. بعدين تيجى تعيط .. بعدين بابا يزعقلها انها مش بتسمع الكلام .. بعدين ناخدلنا على العياط والصوات بقى بتاع اسبوعين تلاته كدا على نفس الحال من الصراخ وخلاص

والاسبوعين دول موسم الرقبه بقى .. رقبتها معرفش مالها .. المهم انها بتوجعها وخلاص .. استشارنا دكتور ( عملنا اللى علينا يعنى ) وقال على العلاج وبنديها منه

تسكت بقى ؟!! .. لا طبعا .. دى عيبه حتى

لازم تصحى الصبح تحكى حكايه الوجع اللى فى رقبتها وتعيط وتصوت شويه

وبعد الظهر لازم قصه جديده للوجع .. وتعيط برضه وتصوت شويتين

وبليل نفس الحكاوى هيا هيا .. وتزود شويه عياط كمان وصويت

احنا بقى يعنى بجد مش عارفه نعمل ايه يعنى .. بابا اصلا مش هنا وانا واختى وهيا بس اللى موجودين

اللى تقريبا نقدر عليه ( على ما اعتقد يعنى ) هو اننا نهديها مثلا او نطمنها





فرح : انا تعبانه ورقبتى بتوجعى وكل ما احركها كدا توجعنى .. احركها كدا توجعنى ولما بقعد لوحدى من غير ما احركها برضه بتوجعنى وحاسه انها ............... وعاااااااااااااا



انا : معلش يا حببتى .. تعالى نتفرج على التليفزيون او اى حاجه عشان تنسى الوجع دا



فرح : معلش ؟؟؟ اعمل انا ايه بمعلش دى يعنى.. انتى بتسكتينى وخلاص!! ..انتى مش بتحبينى .. انتى بتكرهينى .. انتى عايزا تتفرجى على التليفزيون وخلاص انتى مش حاسه بيا انتى.... انتى .. انتى



___________



دى حاله من الرد بالايجاب لما اشتكت ليا وانا قولتلها معلش .. معلش دى جريمه فظيعه على فكرا



طيب نجرب الرد بالسلب كدا .. يمكن ينفع

___________


فرح : انا تعبانه ورقبتى بتوجعى وكل ما احركها كدا توجعنى .. احركها كدا توجعنى ولما بقعد لوحدى من غير ما احركها برضه بتوجعنى وحاسه انها ............... وعاااااااااااااا



أنا : اعمل ايه انا بس؟ انا مش عارفه اعمل حاجه اتصلى بماما قوليلها يا فرح عشان انا مش عارفه حاجه



فرح : طبعا مهو دا اللى عندك .. مهو انتى اصلا مش بتفكرى تعملى حاجه .. مهو اصلا انتى بتكرهينى ومش همك اتعب ولا لاء .. انتى اصلا.. انتى .. وانتى ... وانتى



___________



أستغفر الله العظيم يارب



يعنى اقولها معلش .. يبقى انا بكرهها وبسكتها وخلاص .. أقولها انا مش عارفه وروحى لحد يكون عارف .. يبقى برضه بكرهها ومش مهمته بحالها



ويالهوى بقى ساعات لما تتصل بماما بقى .. وماما اصلا مش شايفه اللى بيحصل هنا ولا ازاى بنعاملها .. ماما أهم حاجه انها سمعت فرح عماله تعيطلها فى التليفون ( وانا تعبانه وانا عيانه ومش بيهتموا بيا ) ودى بتبقى مهمة فرح انتهت على كدا .. وتبدأ بقى مهمه ماما والموبايل يبتدى ياخد جوله ما بينا انا واختى بقى

وبلاش اقول اللى بنسمعه بقىىىىىىىى .. كل ما تتخيلوا من عقاب نظير الجريمه الفظيعه اللى احنا واقعين فيها

واوعى حد فينا يفكر يكلم فرح نص كلمه بعد التليفون دا .. ابدااااااا

هتبتدى الاسطوانه المحفوظه بقى .. اسطوانه بتكرهينى .. حفظتها والله



انا بجد امبارح بليل وصلت لحاله من الجنون .. كل ما انطق بكلمه الاقى قصادها مسلسل طويل عريض بيشرحلى قمة الكراهيه اللى انا بكرهها ليها

لدرجة والله انى سكت نهائى .. وهيا عماله تشكى وانا فى حاله من الصمت المختلط بالجنون اللى بيميل على شويه وهخبطها بأى حاجه فى وشها

ومن هبلىىىىىىىى .. والله من هبلى .. قمت ال اتصل بماما اقولها انى زهقت من فرح واللى بتعمله .. يالهوووووووووووووووووى ياريتنى ما اتصلت اصلا .. الموبايل فى الاخر بعد المكالمه والخناق مش فاكره اترمى فين بالظبط بس احنا ادناه رميه فاكره انها كانت هتكسره فى الاخر

يارب صبررررررررررررررنى

بجد مش عارفه اعملها ايه .. وبقعد اقول ان الام اللى ربنا بيديها ابن معاق .. لو صبرت عليه .. دا لوحده بيدخلها الجنه علطول

يمكن فرح الحمد لله وبعد الشر عليها يعنى من المرض .. فهيا اخف حاله من الابن المعاق اد .. ولو صبرت عليها واتحملت يعنى أكيد هلاقى حاجه كويسه عند ربنا

يارب صبرنى بقى ويارب الاقى فى اخرتى حاجه قصاد انى بتحمل الشكاوى اللى مش بتخلص دى

وربنا يشفيكى يارب يا فرح

ورقبتك وبطنك وراسك ورجلك وعنيكى وركبتك وايديك و... و ... و... و ... و ... يخفوا ان شاء الله